الصدفة الزرقاء ليست مجرد مدونة… إنها مساحة تنبض بالحسّ، وتجمع بين الكلمة والصورة، بين الحنين والصوت.
بدأنا هذا المشروع بدافعٍ بسيط: أن نمنح الأصوات الهادئة مكانًا لتُسمَع، والكلمات المبعثرة فرصة لتُروى.
في أقسامنا ستجد الشعر، الرسائل، الترجمة، النصوص، القراءات الصوتية، والفن التشكيلي — كلّها تهمس بشيء من العمق، وتدعوك لاكتشافك من جديد.